الاثنين، 13 مايو 2013

اليكم الفيديو

شــاهـد الفيديـو من هنــا

اغتصاب معلمه في ليله راس السنه

 


بعد أن تربص بها طيلة ثلاثة أشهر..اغتصب المعلمة في ليلة رأس السنة .....


«ليلى» معلمة في عقدها الثالث، عاشت طيلة حياتها تكد وتجد حتى تمكنت من الحصول على وظيفة بقطاع التعليم، وبالرغم من كون هذا القطاع لا يتيح في طوره الابتدائي داخل المدن، إلا أنها قبلت على مضض الالتحاق بإحدى الفرعيات... ومع الأيام بدأت تتعايش مع واقعها الجديد، لتتوالى المواسم الدراسية بتفاصيلها الرتيبة، إلى أن أتت عطلة رأس السنة الميلادية، فقررت كعادتها الاستعداد للسفر لقضاء المناسبة رفقة أسرتها. زيارة في منتصف الليل كانت «ليلى» تغط في نومها، وفجأة انتبهت إلى يد تضع سلاحا فوق رقبتها، وشبح رجل يطلب منها القيام بهدوء والانصياع لأوامره، وإلا سيصيبها ما لا تحمد عقباه... حاولت المعلمة أن تدرك مكان تواجدها في تلك اللحظة بعدما أخذ منها الخوف والرعب مأخذهما، وبصعوبة فائقة استوعبت أنها كانت نائمة في بيتها، وأن شخصا قد تسلل إلى غرفة نومها... طلبت المعلمة من ذلك الشخص أن يخبرها بقصده، وبالكيفية التي دخل بها إلى بيتها رغم أن الباب كان مقفلا، فرد عليها آمرا إياها بحزم وصرامة ألا تسأله عن أي شيء، وأن تنفذ بالمقابل أوامره دون تردد، فحاولت أن تعيده إلى رشده باستعطافه والتوسل إليه. عرضت المعلمة على ذلك الشبح الرجولي بعض المال الذي كان بحوزتها والحلي التي تحتفظ بها، لكنه أخبرها أن هدفه واضح ويتجلى في ممارسة الجنس معها، فطلبت منه أن يشغل المصباح الكهربائي لينير فضاء غرفتها، فرفض بشدة تنفيذ هذا الطلب، موضحا بأنه تمكن من إسقاط العداد الكهربائي... ووصل به الخوف من أن تكشف هويته الحقيقية إلى درجة انه لما أراد أن يشـــعل سيجارة طلب منها أن تشــيح بوجهـــها إلى الخلف... اغتصاب تحت التهديد بالسلاح ولما تأكدت من أنه لن يتركها بسلام، ترجته بأن لا يعتدي عليها جنسيا، أو يمسها في شرفها، لكنه لم يكثرت لذلك، وأمرها بأن تستعد ليمارس عليها الجنس، فلم يكن منها إلا أن تستسلم لرغبته كما يستسلم الحمل الوديع... قام الشخص المجهول باغتصاب المعلمة في غرفتها بكل قسوة غير عابئ بتوسلاتها... انزوت المعلمة المغتصبة في الركن الأقصى من الغرفة حيث تكومت على نفسها. وبعد أن استرجع أنفاسه، طلب منها أن تهيئ له كأس قهــــوة، وتبعها إلى المطبخ والسلاح بيده، دون أن يغفل على حثها على عدم الالتفات إلى الخلف... عاد بها من المطبخ، وجلس بجانبها يرتشف من كأس قهوته بتلذذ، سابحا في خيالاته وهو يتأمل في خيوط الدخان التي تنبعث من سيجارته، تاركا إياها تفكر في الكيفية التي ستنتهي بها زيارة هذا الغريب الذي استباح جسدها وشرفها بالقوة والعنف في منتصف الليل، لكنه لم يمهلها حتى تجد الجواب، ليطلب منها الاستعداد لجولة ثانية من الممارسة الجنسية، فأخبرته بأنها غير قادرة على ذلك، إلا أنه ارتمى فوق جسدها كالوحش الكاسر، مرغما إياها على الانصياع لإرادته، فعاود الكرة مرة أخرى، وتركته يعبث بجسدها دون مقاومة... ربط علاقة لما انتهى من ممارسة الجنس عليها، طلب منها أن تسامحه، وأخبرها بأنه يحبها منذ مدة، وأنه متيم بحبها بعد أن أثارت إعجابه لأنها فتاة جميلة وأنيقة الشكل، خاصة أنها تهتم بنفسها بطريقة لافتة للنظر، كما أخبرها بأنه كان يراقبها منذ مدة ليست بالقصيرة، ويعرف متى وأين تركن سيارتها، ومتى تخرج من البيت ومتى تعود إليه، وذكرها حتى بعدد فساتينها وألوانها، وحتى أحذيتها وصفها لها... وختم كلامه مخبرا إياها بأنها فتاة أحلامه، ثم قام إلى المصحف وطلب منها أن تقسم بألا تقدم شكاية ضده، فأقسمت واعدة إياه بذلك، ثم طلب منها أن تعطيه صورتها التي حدد أين تخفيها، مما يعني أنه يعرف المكان حق المعرفة لأنه كان يدخل إلى البيت في غيابها عدة مرات، فأعطته الصورة، وهو ما جعله يزداد شجاعة ليطلب منها أن تربط معه علاقة عاطفية! فوعدته بذلك... وعاد ليطلب منها رقم هاتفها، فمكنته منه. أخبرته بعد ذلك بأن عليها أن تستعد للخروج إلى العمل، فبدأ يقبل رأسها ويطلب منها المسامحة إن كان قد أساء التصرف معها، فقبلت بذلك مرغمة، ولم يخرج من البيت إلا والخيوط الأولى لنور الصباح بدأت تلوح في الأفق، فسقطت أرضا من فرط التعب والخوف، وهي لا تكاد تصدق أنها نجت بنفسها . إلقاء القبض استجمعت قوتها وغادرت البيت متجهة إلى مقر عملها... ومباشرة بعد وصولها، أخبرت أعضاء هيئة التدريس، فنصحها بعضهم بالالتجاء إلى رجال الأمن لتقديم شكاية، وعلى التو قصدت أحد الأطباء لتحصل على شهادة طبية تبين الاغتصاب الذي تعرضت له، وتثـبت مدة العجز في ثلاثين يوما... وفي مقر الأمن، تم الاستماع اليها وهي تروي لهم حكاية اغتصابها بكل تفاصيلها... وعلى الساعة الثانية زوالا، رن هاتفها ففتحت الخط لتكتشف صوت مغتصبها!! وبالسرعة نفسها أخبرت رجال الأمن بالرقم الذي سجل بذاكرة الهاتف... وعن طريق مركز البريد، توصلوا إلى أن المكالمة تمت من مستودع للهاتف قرب المحطة... رافقت الضحية رجال الشرطة على متن سيارة الأمن، وعندما لمحت مغتصبها أشارت لهم عليه، فألقوا عليه القبض. وبمركز الشرطة فتشوه، فوجدوا داخل جيوبه مجموعة مفاتيح، من بينها المفتاح الذي فتح به باب بيت ضحيته... تم الاستماع إليه بحيث ادعى أن تلك المفاتيح ظل يحتفظ بها لأن بيت المعلمة في ملكيتهم، وبأنه كان ليلة الاغتصاب بالدار البيضاء، وهذا ما حاولت أن تشهد به زوجته وأم أبنائه الثلاثة.. وفي الأخير، تم إحالته على محكمة الاستئناف التي أدانته بسنة حبسا نافذا وعشرة آلاف درهم غرامة مال
اليكم الفيديو

شــاهـد الفيديـو من هنــا

0 التعليقات:

إرسال تعليق